
الأخبار

وصف قائد الثورة الإسلامية سماحة آية الله العظمى السيد علي الخامنئي لدى استقباله يوم السبت(26 ربيع الثاني) الآلاف من التعبويين والحرس الثوري لمحافظه فارس وصف التعبئة بأنها شجرة طيبة وثمرة ابتكار وإبداع الإمام الخميني(ره).

استقبل قائد الثورة أكثر من 20 ألفاً من أساتذة وطلبة جامعات محافظة فارس
اعتبر قائد الثورة الإسلامية سماحة آية الله العظمى السيد علي الخامنئي في لقاء حماسي جداً مع أكثر من 20 ألفاً من أساتذة وطلبة جامعات محافظة فارس اليوم السبت (26 ربيع الثاني) اعتبر الحكم الصحيح بشان أداء الثورة الإسلامية بأنه بحاجة إلى نظرة شمولية حيال الأهداف والعوائق الداخلية والخارجية والطريق التي سلكتها الجمهورية الإسلامية.

استقبل القائد حشداً غفيراً من عوائل الشهداء والمعاقين والمضحين بمحافظة فارس
أكد قائد الثورة الإسلامية سماحة آية الله العظمى السيد علي الخامنئي لدى استقباله يوم الجمعة(25 ربيع الثاني) حشداً غفيراً من عوائل الشهداء والمعاقين والمضحين بمحافظة فارس، على تمسك الشعب الإيراني العظيم بالقيم الإسلامية وبمواصلة السير على النهج المنير لشهدائه الأبرار.

سماحة القائد استقبل الآلآف من المعلّمين في محافظة فارس
استقبل قائد الثورة الإسلامية سماحة آية الله العظمى السيد علي الخامنئي صباح يوم الخميس الآلآف من المعلمين والعاملين في السلك التعليمي بمحافظة فارس وقال في كلمته لهم: ينبغي إحياء مكانة المعلمين في المجتمع على أساس المنطق والنظرة الإسلامية، ويجب أن يتمتع المعلم في نظرة الشعب بحرمة وكرامة وعظمة حقيقية.

ولي أمر المسلمين استقبال العلماء والفضلاء وعلماء الدين في محافظة فارس
اعتبر قائد الثورة الإسلامية سماحة آية الله العظمى السيد علي الخامنئي لدى استقباله يوم الأربعاء حشداً غفيراً من العلماء والفضلاء وعلماء الدين وطلبة محافظة فارس اعتبر التقوى وتهذيب النفس والتسلح بعلم الدين والمعارف الإلهية ومعرفه التيارات السياسية الداخلية والخارجية بأنها من أهم واجبات علماء الدين. وأضاف: إن مسؤولية علماء الدين وطلبة الحوزات العملية جسيمة جداً على صعيد تحقيق المنويات المعنوية للجمهورية الإسلامية.

ولي أمر المسلمين يزور مدينة شيراز ومحافظة فارس
عمت أجواء الفرح والنشاط والسرور في كافة أنحاء شيراز, مدينة الإيمان والثقافة والأدب خلال مراسم الاستقبال المنقطعة النظير للقيادة الرشيدة للثورة الإسلامية حيث سطر أهالي المدينة المؤمنين والثوريين رجالاً ونساءً وناشئة وشبانا ملحمة بديعة وخالدة وسردوا غزل الصحوة والوفاء ورسموا لوحة جميلة وفنية للوشائج الراسخة والمتجذرة القائمة بين الشعب والولي الفقيه في زمانهم.
وبحسب الاعلام المسبق لمسؤولي المدينة كان من المقرر أن تبدأ مراسم الاستقبال للقائد المعظّم سماحة آية الله العظمى السيد علي الخامنئي من تقاطع (زند) لكن الشيرازيين المضيافين لاسيما الناشئة والشبان الذين توجهوا منذ الصباح الباكر لاستقبال قائد الثورة الإسلامية تجاوزوا نقطه انطلاق مراسم الاستقبال المحددة بعدة كيلومترات.
وأخيراً في الساعة العاشرة و15 دقيقة وصلت السيارة التي كانت تقل قائد الثورة الإسلامية إلى موقع الاستقبال حيث احتضنتها الحشود الهادرة بهتافات «الله اكبر» ونثر الزهور عليها وامتلأت أجواء المنطقة بالشعارات الإسلامية والثورية.
وقد أرغمت السيارة التي كانت تقل القيادة الرشيدة إلى التوقف لفترات طويلة على طول الطريق بسبب الحشود الهادرة التي كانت تكتظ بها الطرق.
إن هذه اللحظات المفعمة بالعشق والوفاء هي في الحقيقة سر شموخ وسؤدد وفخر الشعب الذي عقد بيعة سرمدية وخالدة مع الإسلام والإمام الراحل (ره) والشهداء.
وعقب هذا الاستقبال المنقطع النظير وصل سماحة السيد القائد إلى ملعب حافظية حيث كان بانتظار قدومه عشرات الآلاف من أهالي المدينة فضلاً عن الذين اكتظت بهم الشوارع المحيطة بالاستاد.
وفي كلمته بالآلاف المؤلفة من الحاضرين أكد سماحته ضرورة التحلي بنظرة شاملة وواسعة حيال عناصر وأرضيات نشوب الثورة الإسلامية والثمن المبذول متابعاً القول: إنَّ الشعب الإيراني وكسابق عهده سيقف أمام تهديدات وعقوبات الأعداء وسيحولها إلى فرص لمواصلة مسيرة التقدم والمجد والشموخ.
وأعرب ولي أمر المسلمين عن شكره للحفاوة التي لقيها من أهالي مدينة شيراز واصفاً الثورة الإسلامية بأنها منقطعة النظير على مر تاريخ إيران العريقة مشيراً إلى عدم مبالاة الشعب حيال عملية تغيير القوى والحكومات في تاريخ البلاد وأضاف: خلال حادثة الثورة الإسلامية العظيمة ولأول مرة تحول الشعب إلى لاعب أساسي في تغيير السلطة ومن خلال عزمه وإيمانه أوجد تغييراً جذرياً في السلطة وهذا الأمر يفرض علينا القاء نظرة شاملة وواسعة على هذه الحادثة التاريخية وتبعاتها ودراستها بدقة.
وفي معرض تبيينه لعناصر وأسباب معرفة أي تطور وحادثة نوه سماحته إلى ضرورة الاهتمام بالأرضيات التاريخية والجغرافية والدوافع والأهداف والعناصر التي تضطلع بدور أساسي والثمن الذي يتم دفعه منتقداً أولئك الذين يصفون رغبات وتوجهات الشعب بأنها شعبية وعامية وأضاف: إنَّ الشعب الإيراني ومن خلال إيمانه ونخوته الوطنية وتركيزه على مفاخره التاريخية وميراثه الثقافي بلور الثورة الإسلامية لكي يتمتع في ظل الإسلام بالاستقلال والحرية والعزة الوطنية والسعادة ويحقق الرخاء الدنيوي والأخروي.
ورأى سماحة السيد القائد أن عناصر المعارضة والأذى والثمن بأنها من جملة عناصر أي حادثة تاريخية منوهاً بالقول: إنَّ كل شعب ومن أجل تحقيق أهدافه يجب أن يدفع ثمنا والثمن الذي دفعه الشعب الإيراني العظيم والشجاع بغية انتصار الثورة الإسلامية كان الحرب المفروضة وتقديم شهداء عظام في مواجهة الارهاب الأعمى ابان عقد الثمانينيات والصمود أمام التهديدات والعقوبات الاقتصادية, وهو صامد حالياً أيضا بكل اقتدار وعزم في هذه الساحة المهمة.
وأشار سماحته إلى تهديدات الاستكبار المتتالية ضد شعب ايران خلال العامين الماضيين والقاضية بفرض الحظر والعقوبات الاقتصادية وقال: إنَّ الشعب الإيراني ومنذ بداية الثورة الإسلامية يعيش في ظل العقوبات الاقتصادية والحظر لكنه من خلال اتكاله على مواهبه الداخلية حول هذه التهديدات إلى فرص للتقدم والاستقلال واستعادة الثقة بالذات ولذلك يجب أن تكفوا عن تهويل هذا الشعب العظيم من الحظر الاقتصادي.
ورأى قائد الثورة المعظّم أن الهدف من المحاولات السياسية والإعلامية الواسعة التي يبذلها معسكر الرأسمالية هو ارغام الشعب الإيراني على التراجع عن كافة حقوقه ومنها الحق النووي وحق العزة والاستقلال وتقرير المصير وتحقيق التقدم العلمي وأضاف: إنَّ أعدائنا يشعرون بالارتباك حيال تقدم بلادنا ولذلك ضاعفوا ضغوطهم لكن شعبنا سيحول الحظر والعقوبات إلى أرضية للتقدم المضاعف.
واعتبر ولي أمر المسلمين أن القاء نظرة دقيقة على أسباب وعناصر الثورة الإسلامية من شأنها أن تؤدي إلى تجنب السطحية والتحلي بنظرة شاملة وأضاف: إنَّ وسائل الإعلام الأجنبية تحاول استغلال أي مسألة حتى الكوارث الطبيعية مثل الجفاف وقضايا مثل الغلاء التي هي معضلة عالمية إلى أداة للضغط على الشعب والمسؤولين الإيرانيين ولذلك على المواطنين التحلي باليقظة حيال هذا الأمر.
وأشار سماحته إلى الأزمة الاقتصادية غير المسبوقة خلال الستين عاماً الماضية والتي بدأت من أميركا وطالت أوروبا وسائر المناطق الأخرى وأضاف: إنَّ هذه الأزمة أرغمت الأمم المتحدة إلى الإعلام عن أزمة غذائية عالمية لكن الاذاعات الأجنبية ومن خلال تركيزها على إيران تحول الايحاء بأن الغلاء في بلادنا ناجم عن عدم اهتمام مسؤولي الحكومة وسائر الجهات المعنية في حين أن المسؤولين يبدون اهتماماً كبيراً بهذا الموضوع.
وأضاف قائد الثورة الإسلامية بهذا الشأن: بفضل الله فإن مشاكل البلاد أقل من مشاكل الكثير من البلدان لكنه ينبغي ازالة هذه المشاكل أيضا بعزم من السلطات الثلاث وشعور أبناء الشعب بالمسؤولية الجماعية كي يصل الشعب الإيراني العظيم مرفوع الرأس إلى نهاية الطريق الذي بدأه بالإيمان والقوة والحكمة ويوجد المجتمع الإسلامي المثالي.
وأشار سماحته إلى تسمية العام الجديد بعام الإبداع وقال: ليتحول كل مختبر وجامعة وحوزة علمية ودائرة ومعمل ومزرعة في هذا العام إلى منصة لظهور ابتكارات المبدعين حتى تسير هذه الخطوات بالبلاد من الممرّات المهمة إلى الأمام.
وأشار سماحة السيد القائد إلى حساسية العدو بشأن شؤون إيران الاقتصادية وقال: في العام الماضي أيضاً كان العدو بصدد الاخلال في اقتصاد البلاد وتضخيم المشاكل وان السبيل الرئيسي لمواجهة المشاكل الاقتصادية الموجودة هو الانضباط المالي والاقتصاد والابتعاد عن الاسراف.
والمح سماحته إلى مشكلة الجفاف وشحة المياه معتبراً الاسراف في استهلاك مياه الشفه ومياه الري بأنها من ضمن الأمور التي ينبغي حلها باهتمام الشعب والمسؤولين.
وفي جانب آخر من كلمته أعرب سماحته عن شكره لأهالي شيراز المؤمنين والأوفياء والمضيافين معتبراً هذه المدينة ومحافظة فارس بأنها ديار العلم والفن والحكمة.
وأشار قائد الثورة المعظّم إلى مفاخر ومشاهير فارس على المستويين الوطني والعالمي في المجالات الأدبية والثقافية والفنية والعلمية وأضاف: إنَّ سعدي وحافظ درتان ناصعتان على جبين اللغة والأدب في فارس وأن هذه المفاخر جعلت شيراز غنية عن التعريف.
ونوّه سماحته إلى المرقد الطاهر للسيد أحمد بن موسى بن جعفر وأخوته الكرام (عليهم السلام) في شيراز معتبراً صمود العلماء الأجلاء في هذه المنطقة أمام المستعمرين ومواكبة الشعب للعلماء بأنها مؤشر على عمق المعتقدات الدينية لأهالي هذه المنطقة وأضاف: إنَّ النظام البهلوي وحزب تودة الشيوعي بذلاً قصارى جهدهما لسلب ايمان ومعتقدات شباب هذه المنطقة وفرض الهوية الغربية أو الشرقية عليهم لكن المشاركة القوية لأبناء الشعب والعلماء في مقارعة النظام الملكي أثبتت أن هذه المؤامرات فاشلة وعقيمة.
وأكد سماحته: إنَّ مشاركة شباب فارس وشيراز في الدفاع المقدس وسائر مراحل الثورة تدل على أن المعتقدات الدينية العميقة لهذا الشعب لا تقبل التغيير وأن محافظة فارس وبسبب هذه العوامل كلها تعدّ ضمن المناطق الممتازة التي تبعث على الفخر في البلاد ولابدّ أن يواصل شعب هذه المنطقة وعلمائها العظام هذا الطريق بالإيمان والهمة والوعي.
وفي مستهل هذا اللقاء رحب ممثل الولي الفقيه وإمام جمعة شيراز آية الله حائري شيرازي بقائد الثورة الإسلامية المعظّم.

قائد الثورة يستقبل العمّال النموذجيين ومسؤولي وزارة العمل
استقبل قائد الثورة الإسلامية سماحة آية الله العظمی السيد علي الخامنئي صباح يوم الأربعاء عدداً من العمال النموذجيين ومسؤولي وزارة العمل والشؤون الاجتماعية، فأشاد بدور العامل في تمتّع البلاد بالعزّة والاستقلال، وشدّد علی ضرورة التكريم الحقيقي للعمال، مشيراً إلی قرب الجولة الثانية من انتخابات الدورة الثامنة لمجلس الشوری الإسلامي وأهميتها البالغة...

استقبال القائد العام للقوات المسلحة كبار قادة الجيش
على أعتاب يوم 29 فروردين(18 نيسان) يوم الجيش في جمهورية إيران الإسلامية استقبل آية الله العظمى السيد علي الخامنئي القائد العام للقوات المسلحة ظهر يوم الأربعاء كبار قادة الجيش.
وبارك سماحة السيد القائد في هذا اللقاء يوم الجيش لكل المنتسبين له وعوائلهم، مشيراً إلى روح «الإيمان الديني» و«الإيمان بالله والتوكّل عليه» في منظومة الجيش ...

لقاء سماحته مع حشد غفير من زوار الإمام الرضا (عليه السلام) وأهالي مدينة مشهد المقـدسة
أعلن قائد الثورة الإسلامية سمـاحـة آية الله العظمى السيد علي الخامنـئي فـي كلمته اليوم الخميس (12ربيع الأول) بحشد غـفيـر مـن زوار الإمام الرضا (عليه السلام) وأهالـي مـدينـة مشهد المقـدسـة اعلـن أن البـلاد وبـغيـة الدخول في الـعقـد الـرابـع مـن ثـورتهـا الإسلامية بحاجة إلى عنصرين مهمين يتـمثـلان في تحقيق التقدم ونشر العدالة.

استقبال قائد الثورة الآلاف من مختلف شرائح الشعب
وصف قائد الثورة الإسلامية في استقباله يوم الأربعاء الآلاف من مختلف شرائح الشعب، انتخابات يوم الجمعة القادم بأنه اختبار وطني عظيم لزيادة قوة وعزة الشعب الإيراني ونظامه الإسلامي وأكد قائلاً: إن الشعب الإيراني الواعي والعازم سيبعث مرة أخرى بحضوره المكثف والواسع في هذه الفريضة السياسية العبادية على خيبة أمل الاستكبار العالمي بقيادة أمريكا كما أنه بانتخابه للفرد الأصلح والمتدين والأمين والمؤمن بالعدالة الاجتماعية الذي ينبذ الفساد ويدافع عن حقوق المحرومين والمصالح الوطنية وله موقف ...

استقبال سماحته الرئيس الاندونيسي
أشار ولي أمر المسلمين سماحة آية الله العظمى السيد علي الخامنئي إلى الرؤية الاستراتيجية للجمهورية الإسلامية الإيرانية في التعاون والتفاهم مع الدول الإسلامية مضيفاً القول: إنَّ بإمكان العالم الإسلامي أن يتحول إلى قوة عالمية اعتماداً على الوحدة وتطوير التعاون العلمي والاقتصادي والثقافي والسياسي فيما بين دوله.

لقاء مستشار قائد الثورة للشؤون الدوليّة مع رئيس الوزراء القطري
التقى الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني رئيس وزراء قطر اليوم الخميس بالسيّد علي أكبر ولايتي مستشار سماحة قائد الثورة الإسلاميّة للشؤون الدوليّة مسلماً إيّاه رسالة أمير قطر إلى سماحته.

استقبال القائد رئيس جمهورية السنغال عبدالله واد
أكد ولي أمر المسلمين أن اللغة التي تستخدمها أمريكا والدول المستكبرة بأنها تتصف بالتهديد والعنف قائلاً: إن اتحاد الدول الإسلامية تحدّ من نبرة اللهجة العدائية الأمريكية.
واعتبر سماحة آية الله العظمى السيد علي الخامنئي خلال استقباله رئيس جمهورية السنغال عبدالله واد، أن لغة أمريكا والقوى الكبرى هي لغة التهديد والترهيب مضيفاً: إذا اتحدت الدول الإسلامية فان لغة الترهيب هذه ستكون عديمة الجدوى.
واعتبر سماحته أن العدوان العسكري الأمريكي على العراق وافغانستان أدت إلى كراهية الشعوب لأمريكا مضيفاً: انهم ادركوا في الوقت الحاضر ان الانتصار العسكري ليس بمعنى الانتصار الحقيقي وان الأمريكيين قد اصابهم العجز في المنطقة بالمعنى الحقيقي للكلمة.

استقبال قائد الثورة رئيس وأعضاء مجلس خبراء القيادة
اعتبر قائد الثورة الإسلامية سماحة آية الله العظمى السيد علي الخامنئي التزام الشعب والمسؤولين بمبادئ ومعايير النظام الإسلامي وتبيانها بشكل صريح والصمود والمشاركة الذكية في الساحة بأنها من العناصر الأهم في شموخ النظام وتقدم البلاد في مختلف المجالات.

ولي أمر المسلمين استقبل حشداً غفيراً من أهالي محافظة آذربيجان الشرقية
اعتبر قائد الثورة الإسلامية سماحة آية الله العظمى السيد علي الخامنئي يقظة الشعب وإيمانه وتمسكه بقيم الثورة والإمام الخميني (رحمه الله) والاستفادة من مواهبه وقدراته بأنها من العناصر الأساسية لخلود الثورة الإسلامية وحيويتها المتزايدة.
صرح بذلك سماحته لدى استقباله حشداً غفيراً من أهالي محافظة آذربيجان الشرقية مضيفاً أن الشعب الايراني عازم على أن يتحول الى شعب مقتدر يتبوأ مكانة مرموقة دوليا وأنموذجا يحتذى به من قبل سائر الشعوب وذلك في اطار خطته الشاملة والآفاق المنشودة وعبر إحياء الكنوز التاريخية والثقافية والاتكال على طاقاته الشابة.

ولي أمر المسلمين استقبل عدداً من قادة ومنتسبي القوة الجوّية للجيش
استقبل قائد الثورة الإسلامية وقائد العام للقوات المسلحة سماحة آية الله العظمى السيد علي الخامنئي صباح يوم الجمعه (30 محرم) عدداً من قادة ومنتسبي القوة الجوّية لجيش الجمهورية الإسلامية حيث اعتبر الصمود واستمرارية الشعب الإيراني في حركته التقدمية خلال الأعوام الـ28 الماضية بأنهما من أهم عناصر عزة النظام الإسلامي.
وأشار سماحة السيد القائد إلى مسيرات يوم 22 بهمن، ذكرى انتصار الثورة الإسلامية، باعتبارها ساحة لإظهار المشاركة الملحمية للشعب الإيراني أمام أنظار العالم مصرحاً بالقول: إنَّ مسيرات هذا اليوم هي مظهر الاقتدار والإرادة والعزم الوطني.

ولي أمر المسلمين: موسم الحج يشكل فرصة ثمينة من أجل التعريف بقيم الإسلام والثورة
استقبل ولي أمر المسلمين سماحة آية الله العظمى السيد علي الخامنئي ظهر الثلاثاء (6 محرم الحرام) القائمين على مراسم الحج الابراهيمي وقدّم لهم جزيل الشكر على اقامة مراسم هذا العام بكل روعة واحترام.
وصرّح سماحته قائلاً: إنَّ استمرار النشاطات الثقافية مع استنفار جميع الامكانيات يجعل من الحج فرصة ذهبية لا مثيل لها من أجل التعريف بقيم الإسلام والثورة.

ولي أمر المسلمين: لا مبرر لبقاء ملف إيران النووي في مجلس الأمن الدولي
أكد ولي أمر المسلمين سماحة آية الله العظمى السيد علي الخامنئي لدى استقباله يوم السبت (3 محرم) مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية محمد البرادعي أكد أهمية أن تكون الوكالة الدولية مركزاً دولياً مستقلاً.
وأضاف سماحته أنه نظراً للأجواء الايجابية السائدة حالياً على الصعيد الدولي فيما يخص النشاطات النووية السلمية الإيرانيه فإن الحلّ الصحيح لهذا الموضوع يشكل اختباراً مهماً ونجاحاً كبيراً للوكالة الدولية للطاقة الذرية.

ولي أمر المسلمين: إن دعم أميركا لأي شخص في إيران، يعدّ وصمة عار
أكّد قائد الثورة الإسلامية سماحة آية الله العظمى السيد علي الخامنئي لدى استقباله اليوم الأربعاء (29 ذي الحجة) حشداً غفيراً من علماء الدين وأهالي مدينة قم: إن الإمام الحسين (عليهالسلام) هو حامل لواء البصيرة والصمود والمجسّد لها.
وأشار سماحته إلى صمود الشعب الإيراني خلال ال28 عاماً الماضية وأهمية التحلي بالبصيرة في الانتخابات المقبلة مصرحاً بالقول: إن التمتع بالبصيرة من ضرورات الانتخابات وعلى الشعب الإيراني خوض الانتخابات التشريعية الثامنة ببصيرة تامة واتخاذ قراره الصحيح وبعون الله تعالى وفضله فان النصر النهائي سيكون حليف الشعب الإيراني والنظام الإسلامي.
