التقی سماحة آیة الله العظمی السید علی الخامنئی قائد الثورة الإسلامیة صباح یوم الخمیس 11/10/2012 م الآلاف من المعلمین و أساتذة الجامعات و أعضاء الهیئات العلمیة فی جامعات محافظة خراسان الشمالیة و ذلک فی الیوم الثانی لزیارته هذه المحافظة، و أشار إلی لزوم الاهتمام ببناء و تکوین الهویة الإنسانیة للأطفال علی أساس الأخلاق الحمیدة منذ فترة الدراسة الإبتدائیة مؤکداً: الحاجة الأساسیة للبلاد توفیر روح الأمل بالمستقبل و النشاط و الحیویة و الثقة بالذات لدی جیل الشباب.
و ذکر قائد الثورة الإسلامیة فی بدایة حدیثه أن الهدف من إقامة جلسات متعددة مع المعلمین و الأساتذة تکریس ثقافة احترام مکانة المعلم و الأستاذ، و أشار إلی بعض الآراء المحترفة و الدقیقة و المدروسة و الخبرویة التی أدلی بها المعلمون و الأساتذة من محافظة خراسان الشمالیة مضیفاً: هذه الآراء جدیر جداً بأن یستفاد منها، و سماعها محبّب، مضافاً إلی أنها دلیل علی وجود مواهب متفوّقة و أفکار جیدة و نیّرة فی خراسان الشمالیة.
و بیّن الإمام الخامنئی فلسفة تأسیس نظام الحکم فی الإسلام التی تُقرّر أن الهدف من ذلک هو إیجاد تحوّل شامل لدی الفرد و المجتمع و تغلیب الخصال الإنسانیة علی الصفات الدنیئة، مؤکداً: فی مثل هذه الرؤیة یبرز دور التربیة و التعلیم و التعلیم العالی و المعلمین و الأساتذة بالغَ الأهمیة و التمیّز.
و عدّ سماحته تکوین و بناء شخصیة الأطفال و هویتهم من الواجبات التربویة الأساسیة لمؤسسة التربیة و التعلیم، و تابع حدیثه مستعرضاً بعض الخصال التی یحتاجها المجتمع و التی ینبغی الاهتمام بترسیخها لدی الأفراد منذ طفولتهم.
و کان تعلیم ثقافة التعقل النقطة الأولی التی أشار لها قائد الثورة الإسلامیة فی هذا الصدد.
و قال آیة الله العظمی السید الخامنئی فی هذا الخصوص: یجب تعوید أذهان الأطفال منذ نعومة أظافرهم علی التفکیر و التعقل.
و اعتبر سماحته الثقة بالذات و الاعتماد علی النفس حاجة أخری من الاحتیاجات التربویة خلال فترة الطفولة منوهاً: من التعالیم الثقافیة الخاطئة المتبقیة فی المجتمع عن العهود الماضیة النظرة المحتاجة للغرب، و تضخیم الغرب و تصغیر الذات، خصوصاً فی المسائل العلمیة.
و شدّد قائد الثورة الإسلامیة علی أن استئصال هذه الثقافة الخاطئة منوط بإشاعة روح الثقة بالذات مردفاً: الإیمان بالذات الذی یقف مقابل الإیمان بالغرب یجب أن ینتشر بین الأطفال و الشباب، و نشره من الواجبات المهمة لمؤسسات التربیة و التعلیم و التعلیم العالی.
التحمّل و الحلم صفة أخلاقیة أخری أکد قائد الثورة الإسلامیة علی الحاجة لها فی المجتمع و العلاقات الاجتماعیة و حتی السیاسیة موضحاً: لو تعاملت الفئات السیاسیة مع بعضها بالصبر و التحمّل و الحلم لتحسّنت الأجواء.
و من النقاط الأخری التی أشار لها الإمام الخامنئی إشاعة روح التطلع و التساؤل و البحث و العمل الجماعی و التعاون و المثابرة و عدم الکسل و المطالعة و قراءة الکتب بین الأطفال و الجیل الشاب.
و استطرد سماحته موضحاً أن تعوّد الأطفال و الشباب علی التحلی بالهمم العالیة و الآفاق الرحیبة من الاحتیاجات الأخری مردفاً: إشاعة روح الثقة بالذات و بأننا قادرون من جملة الاحتیاجات التی تعدّ من الوظائف المهمة لمؤسسات التربیة و التعلیم و التعلیم العالی.
و ألمح قائد الثورة الإسلامیة إلی التقدم العلمی المذهل للبلاد و کذلک زیادة استقطاب الطلبة الجامعیین و الهیئات العلمیة قیاساً إلی بدایة انتصار الثورة الإسلامیة مؤکداً: مراکز الإحصاء المعتبرة فی العالم أعلنت أن المرتبة العلمیة للجمهوریة الإسلامیة الإیرانیة هی السادسة عشرة، و توقعت أن تصل هذه المرتبة إلی الرابعة بعد ستة أعوام.
کما أشار آیة الله العظمی السید الخامنئی إلی ارتقاء سهم إیران فی إنتاج العلم فی العالم إلی 2 بالمائة ملفتاً: کل هذا التقدم انطلق فی ظروف صعبة و فی ظل الحظر و الضغوط و بهمم عدد من الشباب المتخصصین و بمحفزات تفتقد حتی للدعم المالی و المعنوی المنتظم.
و تابع سماحته یقول: هذا التقدم العلمی و الجامعی الکبیر فی مثل هذه الظروف باعث علی الأمل و التفاؤل، و مؤشر علی روح الثقة بالذات، و التحرک نحو الأمام بین جیل الشباب.
و أکد قائد الثورة الإسلامیة: ینبغی بث روح الأمل بالمستقبل و التحرک و النشاط فی المدارس و الجامعات دوماً، و اجتناب أی ترویج للیأس و القنوط.
کما أوصی آیة الله العظمی السید الخامنئی المعلمین و الأساتذة بحمایة الشباب من تغلغل الصنوف الزائفة من العرفان مردفاً: معیار الإسلام للتسامی المعنوی و الروحی هو التقوی و العفة بالسعی للابتعاد عن الذنوب و الاهتمام بالصلاة و الأنس بالقرآن الکریم.
و فی جانب آخر من حدیثه عتب سماحته علی بعض الأشیاء أو الشعارات أو الأناشید التی تقرأ فی بعض لقاءاته مؤکداً: إبداء الناس لمحبتهم لخدّامهم شیء محبّذ و یقرّه الإسلام، لکن إبداء المحبة هذا یجب أن لا یؤدی إلی کلمات و تعابیر و أوصاف مبالغ فیها.
و استطرد الإمام الخامنئی یقول: یجب الحؤول دون نشر ثقافة الإطراء و المبالغات و الإغراق.
فی بدایة هذا اللقاء تحدث السادة و السیدات:
جواد پور نقی، متخصص داخلی، و پروفیسور کبد و هضم، و عضو الهیئة العلمیة فی جامعة العلوم الطبیة ببجنورد.
خیر النساء محمد پور، ماجستیر إدارة و ممثلة جماعات تعلیم الدورات الإبتدائیة.
حسین إسکندری، دکتوراه فلسفة و تربیة و تعلیم من جامعة «تربیت مدرس».
جلال لنگری، دکتوراه ریاضیات، و مقاتل و معوّق، و صاحب سابقة 24 سنة فی التدریس.
معصومة إسلامی، عضوة الهیئة العلمیة فی جامعة بجنورد، و صاحبة مراتب علمیة و بحثیة، و مستشارة أسریّة.
غلام رضا إبراهیمی مقدم، دکتوراه تخصصیة فی فرع الفلسفة و الکلام من الحوزة العلمیة بقم.
محمد رضا کرامتی، أستاذ و متخصص فی القرآن الکریم، و حافظ للقرآن کله.
قربان علی إسماعیلی، عضو الهیئة العلمیة فی جامعة «آزاد» الإسلامیة ببجنورد، و دکتوراه فی فرع التاریخ و حضارة الشعوب الإسلامیة.
و قد طرح المتحدثون آراء و أفکاراً بخصوص قضایا التربیة و التعلیم و الجامعات و الشؤون الثقافیة.
و کانت أهم المحاور و الاقتراحات التی أشار لها المعلمون و الأساتذة فی کلماتهم:
رفع مستوی إمکانیات التربیة و التعلیم فی المراکز العلمیة بمحافظة خراسان الشمالیة.
توفیر الأرضیة اللازمة للحیلولة دون هجرة الأساتذة و الباحثین من خراسان الشمالیة إلی سائر المحافظات.
ضرورة تأسیس فروع بینیّة فی حقول الطب بهدف الاهتمام أکثر بالقضایا الإنسانیة و الأخلاقیة إلی جانب الدروس التخصصیة.
تنمیة و تجهیز المدارس القرآنیة فی الدورات الإبتدائیة.
الاهتمام أکثر بالقضایا التعلیمیة و العلمیة و التربویة و الرفاهیة للمعلمین فی الدورات الإبتدائیة.
تأسیس مراکز بحثیة و ورشات علمیة للدورات الإبتدائیة.
الاهتمام بالخصائص المحلیة و الثقافیة لشتی المناطق و الأنحاء عند تدوین الکتب الدراسیة.
ضرورة تدوین خارطة طریق جامعة و فلسفة تعلیم عالی.
وجود نزعة تغریب خفیة فی ثنایا النظام التعلیمی.
غلبة النزعة التقنیة و الحرفیة فی الجامعات و قلة الاهتمام بحقول العلوم الإنسانیة.
استخدام الأساتذة أصحاب تجارب و سوابق تدریسیة فی جامعة «جامع فرهنگیان».
ضرورة رفع النواقص العلمیة و التعلیمیة فی کتب الریاضیات بإشراف فریق متخصص.
الاهتمام برفع مستوی مؤشرات الصحة النفسیة للعائلة علی أساس التعالیم الإسلامیة.
اقتراح تأسیس مراکز بحوث ثقافیة للعائلة فی الجامعات.
ضرورة شمول نظام التأمین للخدمات الاستشاریة و الطبابة النفسیة للعوائل.
التخصیص المتوازن و العادل للإمکانیات و الفرص البحثیة فی الجامعات.
تخصیص امتیازات للأساتذة فی المناطق الفقیرة.
الاهتمام أکثر بالمعاییر العلمیة و الأخلاقیة فی استقطاب أعضاء الهیئات العلمیة.
إصلاح بعض مناهج نقل المعارف الدینیة إلی جیل الشباب.
إبداء مزید من الاهتمام فی المراکز و الأجهزة الثقافیة و التعلیمیة بالثقافة الدینیة.
ضرورة اتخاذ خطوات منهجیة متناسقة لرفع مستوی الثقافة الأخلاقیة الاجتماعیة.
ضرورة نشر روح النقد المنصف و تقبل النقد فی المجتمع.
و ذکر قائد الثورة الإسلامیة فی بدایة حدیثه أن الهدف من إقامة جلسات متعددة مع المعلمین و الأساتذة تکریس ثقافة احترام مکانة المعلم و الأستاذ، و أشار إلی بعض الآراء المحترفة و الدقیقة و المدروسة و الخبرویة التی أدلی بها المعلمون و الأساتذة من محافظة خراسان الشمالیة مضیفاً: هذه الآراء جدیر جداً بأن یستفاد منها، و سماعها محبّب، مضافاً إلی أنها دلیل علی وجود مواهب متفوّقة و أفکار جیدة و نیّرة فی خراسان الشمالیة.
و بیّن الإمام الخامنئی فلسفة تأسیس نظام الحکم فی الإسلام التی تُقرّر أن الهدف من ذلک هو إیجاد تحوّل شامل لدی الفرد و المجتمع و تغلیب الخصال الإنسانیة علی الصفات الدنیئة، مؤکداً: فی مثل هذه الرؤیة یبرز دور التربیة و التعلیم و التعلیم العالی و المعلمین و الأساتذة بالغَ الأهمیة و التمیّز.
و عدّ سماحته تکوین و بناء شخصیة الأطفال و هویتهم من الواجبات التربویة الأساسیة لمؤسسة التربیة و التعلیم، و تابع حدیثه مستعرضاً بعض الخصال التی یحتاجها المجتمع و التی ینبغی الاهتمام بترسیخها لدی الأفراد منذ طفولتهم.
و کان تعلیم ثقافة التعقل النقطة الأولی التی أشار لها قائد الثورة الإسلامیة فی هذا الصدد.
و قال آیة الله العظمی السید الخامنئی فی هذا الخصوص: یجب تعوید أذهان الأطفال منذ نعومة أظافرهم علی التفکیر و التعقل.
و اعتبر سماحته الثقة بالذات و الاعتماد علی النفس حاجة أخری من الاحتیاجات التربویة خلال فترة الطفولة منوهاً: من التعالیم الثقافیة الخاطئة المتبقیة فی المجتمع عن العهود الماضیة النظرة المحتاجة للغرب، و تضخیم الغرب و تصغیر الذات، خصوصاً فی المسائل العلمیة.
و شدّد قائد الثورة الإسلامیة علی أن استئصال هذه الثقافة الخاطئة منوط بإشاعة روح الثقة بالذات مردفاً: الإیمان بالذات الذی یقف مقابل الإیمان بالغرب یجب أن ینتشر بین الأطفال و الشباب، و نشره من الواجبات المهمة لمؤسسات التربیة و التعلیم و التعلیم العالی.
التحمّل و الحلم صفة أخلاقیة أخری أکد قائد الثورة الإسلامیة علی الحاجة لها فی المجتمع و العلاقات الاجتماعیة و حتی السیاسیة موضحاً: لو تعاملت الفئات السیاسیة مع بعضها بالصبر و التحمّل و الحلم لتحسّنت الأجواء.
و من النقاط الأخری التی أشار لها الإمام الخامنئی إشاعة روح التطلع و التساؤل و البحث و العمل الجماعی و التعاون و المثابرة و عدم الکسل و المطالعة و قراءة الکتب بین الأطفال و الجیل الشاب.
و استطرد سماحته موضحاً أن تعوّد الأطفال و الشباب علی التحلی بالهمم العالیة و الآفاق الرحیبة من الاحتیاجات الأخری مردفاً: إشاعة روح الثقة بالذات و بأننا قادرون من جملة الاحتیاجات التی تعدّ من الوظائف المهمة لمؤسسات التربیة و التعلیم و التعلیم العالی.
و ألمح قائد الثورة الإسلامیة إلی التقدم العلمی المذهل للبلاد و کذلک زیادة استقطاب الطلبة الجامعیین و الهیئات العلمیة قیاساً إلی بدایة انتصار الثورة الإسلامیة مؤکداً: مراکز الإحصاء المعتبرة فی العالم أعلنت أن المرتبة العلمیة للجمهوریة الإسلامیة الإیرانیة هی السادسة عشرة، و توقعت أن تصل هذه المرتبة إلی الرابعة بعد ستة أعوام.
کما أشار آیة الله العظمی السید الخامنئی إلی ارتقاء سهم إیران فی إنتاج العلم فی العالم إلی 2 بالمائة ملفتاً: کل هذا التقدم انطلق فی ظروف صعبة و فی ظل الحظر و الضغوط و بهمم عدد من الشباب المتخصصین و بمحفزات تفتقد حتی للدعم المالی و المعنوی المنتظم.
و تابع سماحته یقول: هذا التقدم العلمی و الجامعی الکبیر فی مثل هذه الظروف باعث علی الأمل و التفاؤل، و مؤشر علی روح الثقة بالذات، و التحرک نحو الأمام بین جیل الشباب.
و أکد قائد الثورة الإسلامیة: ینبغی بث روح الأمل بالمستقبل و التحرک و النشاط فی المدارس و الجامعات دوماً، و اجتناب أی ترویج للیأس و القنوط.
کما أوصی آیة الله العظمی السید الخامنئی المعلمین و الأساتذة بحمایة الشباب من تغلغل الصنوف الزائفة من العرفان مردفاً: معیار الإسلام للتسامی المعنوی و الروحی هو التقوی و العفة بالسعی للابتعاد عن الذنوب و الاهتمام بالصلاة و الأنس بالقرآن الکریم.
و فی جانب آخر من حدیثه عتب سماحته علی بعض الأشیاء أو الشعارات أو الأناشید التی تقرأ فی بعض لقاءاته مؤکداً: إبداء الناس لمحبتهم لخدّامهم شیء محبّذ و یقرّه الإسلام، لکن إبداء المحبة هذا یجب أن لا یؤدی إلی کلمات و تعابیر و أوصاف مبالغ فیها.
و استطرد الإمام الخامنئی یقول: یجب الحؤول دون نشر ثقافة الإطراء و المبالغات و الإغراق.
فی بدایة هذا اللقاء تحدث السادة و السیدات:
جواد پور نقی، متخصص داخلی، و پروفیسور کبد و هضم، و عضو الهیئة العلمیة فی جامعة العلوم الطبیة ببجنورد.
خیر النساء محمد پور، ماجستیر إدارة و ممثلة جماعات تعلیم الدورات الإبتدائیة.
حسین إسکندری، دکتوراه فلسفة و تربیة و تعلیم من جامعة «تربیت مدرس».
جلال لنگری، دکتوراه ریاضیات، و مقاتل و معوّق، و صاحب سابقة 24 سنة فی التدریس.
معصومة إسلامی، عضوة الهیئة العلمیة فی جامعة بجنورد، و صاحبة مراتب علمیة و بحثیة، و مستشارة أسریّة.
غلام رضا إبراهیمی مقدم، دکتوراه تخصصیة فی فرع الفلسفة و الکلام من الحوزة العلمیة بقم.
محمد رضا کرامتی، أستاذ و متخصص فی القرآن الکریم، و حافظ للقرآن کله.
قربان علی إسماعیلی، عضو الهیئة العلمیة فی جامعة «آزاد» الإسلامیة ببجنورد، و دکتوراه فی فرع التاریخ و حضارة الشعوب الإسلامیة.
و قد طرح المتحدثون آراء و أفکاراً بخصوص قضایا التربیة و التعلیم و الجامعات و الشؤون الثقافیة.
و کانت أهم المحاور و الاقتراحات التی أشار لها المعلمون و الأساتذة فی کلماتهم:
رفع مستوی إمکانیات التربیة و التعلیم فی المراکز العلمیة بمحافظة خراسان الشمالیة.
توفیر الأرضیة اللازمة للحیلولة دون هجرة الأساتذة و الباحثین من خراسان الشمالیة إلی سائر المحافظات.
ضرورة تأسیس فروع بینیّة فی حقول الطب بهدف الاهتمام أکثر بالقضایا الإنسانیة و الأخلاقیة إلی جانب الدروس التخصصیة.
تنمیة و تجهیز المدارس القرآنیة فی الدورات الإبتدائیة.
الاهتمام أکثر بالقضایا التعلیمیة و العلمیة و التربویة و الرفاهیة للمعلمین فی الدورات الإبتدائیة.
تأسیس مراکز بحثیة و ورشات علمیة للدورات الإبتدائیة.
الاهتمام بالخصائص المحلیة و الثقافیة لشتی المناطق و الأنحاء عند تدوین الکتب الدراسیة.
ضرورة تدوین خارطة طریق جامعة و فلسفة تعلیم عالی.
وجود نزعة تغریب خفیة فی ثنایا النظام التعلیمی.
غلبة النزعة التقنیة و الحرفیة فی الجامعات و قلة الاهتمام بحقول العلوم الإنسانیة.
استخدام الأساتذة أصحاب تجارب و سوابق تدریسیة فی جامعة «جامع فرهنگیان».
ضرورة رفع النواقص العلمیة و التعلیمیة فی کتب الریاضیات بإشراف فریق متخصص.
الاهتمام برفع مستوی مؤشرات الصحة النفسیة للعائلة علی أساس التعالیم الإسلامیة.
اقتراح تأسیس مراکز بحوث ثقافیة للعائلة فی الجامعات.
ضرورة شمول نظام التأمین للخدمات الاستشاریة و الطبابة النفسیة للعوائل.
التخصیص المتوازن و العادل للإمکانیات و الفرص البحثیة فی الجامعات.
تخصیص امتیازات للأساتذة فی المناطق الفقیرة.
الاهتمام أکثر بالمعاییر العلمیة و الأخلاقیة فی استقطاب أعضاء الهیئات العلمیة.
إصلاح بعض مناهج نقل المعارف الدینیة إلی جیل الشباب.
إبداء مزید من الاهتمام فی المراکز و الأجهزة الثقافیة و التعلیمیة بالثقافة الدینیة.
ضرورة اتخاذ خطوات منهجیة متناسقة لرفع مستوی الثقافة الأخلاقیة الاجتماعیة.
ضرورة نشر روح النقد المنصف و تقبل النقد فی المجتمع.