أشار قائد الثورة الإسلامية سماحة آية الله العظمى السيد علي الخامنئي لدى استقباله الرئيس الغامبي السيد الحاجي يحيى جامه والوفد المرافق له صباح الإثنين، أشار إلى الموقع الجغرافي الحساس ورؤوس الأموال الضخمة للبلدان الإسلامية وقال: إنَّ على الحكومات الإسلامية والشعوب المسلمة ونظراً لوجه قوتها المتمثل في الهوية الجماعية للأمّة الإسلامية ومن خلال الاستفادة من طاقاتها الكامنة، تسوية مشاكل العالم الإسلامي بنفسها.
وأشار ولي أمر المسلمين إلى الطاقات الموجودة في العالم الإسلامي وقال: إذا نظرنا إلى الأمّة الإسلامية وكافة إمكاناتها وطاقاتها مجتمعة وجنباً إلى جنب، لشعر المسلمون والحكومات الإسلامية بالقوة في كل مكان وكان بإمكانهم التغلب على المشاكل.
وأكد سماحته على أهمية الوحدة ومساعدة الآخر والتعاون الدولي بين الحكومات الإسلامية والشعوب المسلمة وقال: إنَّ دفاع المسلمين عن مبادئ الإسلام واستقلال البلدان الإسلامية يحد من صولة القوى الإستكبارية.
وأشاد سماحة السيد القائد بجهود الحكومة الغامبية لتطبيق الشريعة الإسلامية وقال: إنَّ نظرتنا إلى إفريقيا نظرة أخوية ونأمل في رفع مستوى العلاقات بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية وغامبيا يوماً بعد يوم.
من جانبه أكّد الرئيس الغامبي خلال اللقاء الذي حضره أيضا رئيس الجمهورية السيد أحمدي نجاد، أكد على دور الجمهورية الإسلامية الإيرانية المهم في العالم وقال: إنَّ النظام الإسلامي في إيران سبب لتعزيز قوة الإسلام والمسلمين في العالم.
واستعرض الرئيس الغامبي الوضع الراهن في إفريقيا وانجازات حكومته معرباً عن استعداد بلاده لتمتين العلاقات الجيدة بين البلدين.
وأشار ولي أمر المسلمين إلى الطاقات الموجودة في العالم الإسلامي وقال: إذا نظرنا إلى الأمّة الإسلامية وكافة إمكاناتها وطاقاتها مجتمعة وجنباً إلى جنب، لشعر المسلمون والحكومات الإسلامية بالقوة في كل مكان وكان بإمكانهم التغلب على المشاكل.
وأكد سماحته على أهمية الوحدة ومساعدة الآخر والتعاون الدولي بين الحكومات الإسلامية والشعوب المسلمة وقال: إنَّ دفاع المسلمين عن مبادئ الإسلام واستقلال البلدان الإسلامية يحد من صولة القوى الإستكبارية.
وأشاد سماحة السيد القائد بجهود الحكومة الغامبية لتطبيق الشريعة الإسلامية وقال: إنَّ نظرتنا إلى إفريقيا نظرة أخوية ونأمل في رفع مستوى العلاقات بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية وغامبيا يوماً بعد يوم.
من جانبه أكّد الرئيس الغامبي خلال اللقاء الذي حضره أيضا رئيس الجمهورية السيد أحمدي نجاد، أكد على دور الجمهورية الإسلامية الإيرانية المهم في العالم وقال: إنَّ النظام الإسلامي في إيران سبب لتعزيز قوة الإسلام والمسلمين في العالم.
واستعرض الرئيس الغامبي الوضع الراهن في إفريقيا وانجازات حكومته معرباً عن استعداد بلاده لتمتين العلاقات الجيدة بين البلدين.