أشار قائد الثورة الإسلامية سماحة آية الله العظمي السيد علي الخامنئي إلى الصحوة الإسلامية وتحول الإسلام لإستراتيجية عظيمة في الحياة بفضل الثورة الإسلامية مؤكَّداً أنَّ من واجب كافة محبي الإسلام والثورة الإسلامية سيما الجمعيات الشبابية والمؤمنة والمثقفة بذل الجهود الدؤوبة لمتابعة أهداف النظام الإسلامي وتقريبه من مبادئه وأسسه والحيلولة دون انحرافه.
ورأى سماحته لدى استقباله اليوم الأحد جمعاً من أعضاء الاتحاد الإسلامي للطلبة الجامعيين في أوروبا أنَّ التعقل والتحلِّي بالبصيرة والمعايير المحددة للتمييز بين الحق والباطل والمسير في طريق الحقِّ والتصدِّي للباطل بأنَّها مسؤولية جسيمة وقال: على الجميع في عالمنا المعاصر الذي يواجه تحديات عظيمه العمل للتعريف بالإسلام والحذر من أي انحراف وتحجُّر وأنانية وقصر النظر وأفكار دخيلة.
وأشار قائد الثورة إلى بعض المحاولات المنظمة قبل الثورة الإسلامية وما بعدها للإيهام بأنّ الدين يتعارض مع العلم والتقدم مضيفاً القول: لقد تصدَّت الاتحادات الإسلامية للجامعيين في الداخل والخارج لهذه الأفكار المنحرفة وبرهنت أنَّ تحقيق التقدم وفتح آفاق جديدة للحياة لا تتعارض مع الالتزام والإيمان بالقيم والمبادئ الدينية .
وأكَّد سماحة القائد المعظم قائلاً: إنَّ الفكر الإسلامي يعتبر التوجه نحو التغيير والتحوّل وتحقيق التقدم في مختلف مناحي الحياة وفتح آفاق علمية جديدة بأنَّها أعمال قيِّمة .
كما أشاد سماحته في كلمته بالدكتور الشهيد آية الله بهشتي باعتباره مؤسس الاتحادات الإسلامية للجامعيين في أوروبا .
وفي مستهل هذا اللقاء أشار الشيخ أجئي ممثل الولي الفقيه في الاتحاد الإسلامي للطلبة الجامعيين في أوروبا إلى مضي أربعين سنة على تشكيل هذا الاتحاد ودور الاتحاد الإسلامي في أوروبا قبل الثورة وبعهدها وقال: إنَّ خرّيجي الاتحاد ينشطون حالياً في مختلف الجامعات والمؤسسات بالبلاد ووضعوا نصب أعينهم موضوع توليد العلم باعتباره الهدف الرئيس للاتحاد الإسلامي للطلبة الجامعيين في أوروبا.
ورأى سماحته لدى استقباله اليوم الأحد جمعاً من أعضاء الاتحاد الإسلامي للطلبة الجامعيين في أوروبا أنَّ التعقل والتحلِّي بالبصيرة والمعايير المحددة للتمييز بين الحق والباطل والمسير في طريق الحقِّ والتصدِّي للباطل بأنَّها مسؤولية جسيمة وقال: على الجميع في عالمنا المعاصر الذي يواجه تحديات عظيمه العمل للتعريف بالإسلام والحذر من أي انحراف وتحجُّر وأنانية وقصر النظر وأفكار دخيلة.
وأشار قائد الثورة إلى بعض المحاولات المنظمة قبل الثورة الإسلامية وما بعدها للإيهام بأنّ الدين يتعارض مع العلم والتقدم مضيفاً القول: لقد تصدَّت الاتحادات الإسلامية للجامعيين في الداخل والخارج لهذه الأفكار المنحرفة وبرهنت أنَّ تحقيق التقدم وفتح آفاق جديدة للحياة لا تتعارض مع الالتزام والإيمان بالقيم والمبادئ الدينية .
وأكَّد سماحة القائد المعظم قائلاً: إنَّ الفكر الإسلامي يعتبر التوجه نحو التغيير والتحوّل وتحقيق التقدم في مختلف مناحي الحياة وفتح آفاق علمية جديدة بأنَّها أعمال قيِّمة .
كما أشاد سماحته في كلمته بالدكتور الشهيد آية الله بهشتي باعتباره مؤسس الاتحادات الإسلامية للجامعيين في أوروبا .
وفي مستهل هذا اللقاء أشار الشيخ أجئي ممثل الولي الفقيه في الاتحاد الإسلامي للطلبة الجامعيين في أوروبا إلى مضي أربعين سنة على تشكيل هذا الاتحاد ودور الاتحاد الإسلامي في أوروبا قبل الثورة وبعهدها وقال: إنَّ خرّيجي الاتحاد ينشطون حالياً في مختلف الجامعات والمؤسسات بالبلاد ووضعوا نصب أعينهم موضوع توليد العلم باعتباره الهدف الرئيس للاتحاد الإسلامي للطلبة الجامعيين في أوروبا.