تصريحات قائد الثورة المعظم خلال إستقباله أعضاء لجنة إحياء ذكرى ثلاثة آلاف شهيد بمحافظة سمنان والتي جرت الاثنين 4/5/2015، قد تُليت صباح اليوم (الخميس) خلال المؤتمر الذي عقد في قاعة الغدیر بمدينة سمنان.
وأشار سماحة آية الله الخامنئي خلال اللقاء إلى الصفات البارزة لمحافظة سمنان وتربية شخصيات دينية، علمية وسياسية بارزة، واعتبر عقد مؤتمر شهداء سمنان وتكريم ذكراهم وتضحياتهم عملاً قيماً وجيداً للغاية وقال: ان تضحيات الشهداء ذخر خالد للثورة الاسلامية وان الحفاظ عليها يعتبر واجباً.
وأشار قائد الثورة الاسلامية الى محاولات البعض من الضامرين السوء الذين يسعون من أجل نسيان ذكرى الشهداء وأضاف: ان الانشطة التي تتم في إطار تكريم ذكرى الشهداء يجب أن تكون بهدف أن تؤثر معارف الشهادة أي "التضحية والايمان" لدى المتلقين بالمعنى الحقيقي للكلمة.
وأكد سماحته ضرورة الاهتمام بادوات زيادة التأثير لدى المتلقين خاصة جيل الشباب وأضاف:إن قدرات وهمم وعزم وإيمان شباب اليوم ليست بأقل مما كانت عليه لدى شباب عقد الستينات (عقد الثمانينات الميلادي)، إلا أن شباب اليوم يتعرضون لتهديدات فكرية خطيرة حيث أن هذه الافكار الخاطئة قابلة للانتشار على مستوى واسع النطاق عبر الادوات ووسائل الاتصال الكثيرة المتاحة.
ونوه آية الله الخامنئي الى أهمية "معرفة المخاطبین" وإيجاد الاتصال المؤثر مع المتلقين واكد على الاهتمام بالتباينات الثقافية في الاتصال مع المتلقي وقال: انه ينبغي في هذا المجال العمل على الاستثمار الامثل لأداة الفن عبر الاستفادة من آراء الخبراء والعلماء وذوي الخبرة في قضايا الاتصال.
واعتبر قائد الثورة الاسلامية الساحات السياسية والاقتصادية والامنية والأهم من ذلك كله الساحة الثقافية، بأنها ساحات المواجهة بين ايران الاسلامية والاعداء واضاف:إن العدو يكافح الآن بصورة خاصة ولابد من مواجهته بجهوزية كاملة وبمعرفة لأساليبه.
وأشار سماحة آية الله الخامنئي خلال اللقاء إلى الصفات البارزة لمحافظة سمنان وتربية شخصيات دينية، علمية وسياسية بارزة، واعتبر عقد مؤتمر شهداء سمنان وتكريم ذكراهم وتضحياتهم عملاً قيماً وجيداً للغاية وقال: ان تضحيات الشهداء ذخر خالد للثورة الاسلامية وان الحفاظ عليها يعتبر واجباً.
وأشار قائد الثورة الاسلامية الى محاولات البعض من الضامرين السوء الذين يسعون من أجل نسيان ذكرى الشهداء وأضاف: ان الانشطة التي تتم في إطار تكريم ذكرى الشهداء يجب أن تكون بهدف أن تؤثر معارف الشهادة أي "التضحية والايمان" لدى المتلقين بالمعنى الحقيقي للكلمة.
وأكد سماحته ضرورة الاهتمام بادوات زيادة التأثير لدى المتلقين خاصة جيل الشباب وأضاف:إن قدرات وهمم وعزم وإيمان شباب اليوم ليست بأقل مما كانت عليه لدى شباب عقد الستينات (عقد الثمانينات الميلادي)، إلا أن شباب اليوم يتعرضون لتهديدات فكرية خطيرة حيث أن هذه الافكار الخاطئة قابلة للانتشار على مستوى واسع النطاق عبر الادوات ووسائل الاتصال الكثيرة المتاحة.
ونوه آية الله الخامنئي الى أهمية "معرفة المخاطبین" وإيجاد الاتصال المؤثر مع المتلقين واكد على الاهتمام بالتباينات الثقافية في الاتصال مع المتلقي وقال: انه ينبغي في هذا المجال العمل على الاستثمار الامثل لأداة الفن عبر الاستفادة من آراء الخبراء والعلماء وذوي الخبرة في قضايا الاتصال.
واعتبر قائد الثورة الاسلامية الساحات السياسية والاقتصادية والامنية والأهم من ذلك كله الساحة الثقافية، بأنها ساحات المواجهة بين ايران الاسلامية والاعداء واضاف:إن العدو يكافح الآن بصورة خاصة ولابد من مواجهته بجهوزية كاملة وبمعرفة لأساليبه.