استقبل سماحة آية الله العظمى السيد علي الخامنئي يوم الإثنين 05/05/2014 م أعضاء اللجنة المركزية للاعتكاف و أعضاء لجنة إقامة المهرجان العلمي الثقافي العام الثالث للاعتكاف.
و اعتبر قائد الثورة الإسلامية في هذا اللقاء التشوّق العام و الإقبال المحيّر على سنة الاعتكاف الحسنة من جملة البركات الإلهية و من مظاهر اقتدار الثورة الإسلامية في مجال تكريس و مأسسة الأمور مؤكداً: القائمون على هذه السنة النبوية يجب عليهم و ببرمجة واعية ذكية و بتشخيص المخاطر و الآفات، توفير الأرضية لاقتراب ذهنية المعتكف و قلبه إلى الله و طهارة الروح أكثر فأكثر.
و وصف آية الله العظمى السيد الخامنئي عبادة الاعتكاف بأنها طلب رياضة بتشوق و رغبة من أجل رفع المستوى المعنوي مردفاً: العشق المتعالي على الوصف الذي يبديه الشباب نحو الاعتكاف بعد انتصار الثورة الإسلامية، و الذي يمكن مشاهدته اليوم في المساجد و الجامعات في مختلف أرجاء البلاد يجب أن يُعرف قدره كفرصة ثمينة.
و أوضح سماحته أن فرصة الاعتكاف يجب أن تختص بالعبادة و التوجّه إلى الله تعالى أكثر، مضيفاً: التعلم و تجريب المعاشرة الإسلامية و التواصل بصداقة و أخوّة مع المعتكفين و كذلك تعليم و تعلم المعارف الدينية من جملة فرص هذه المراسم المنوّرة.
و أكد قائد الثورة الإسلامية على البرمجة الواعية و تشخيص الآفات بما يتناسب مع روح الاعتكاف و معناه ملفتاً: في عمليات البرمجة و التخطيط يجب أن تُولى الأصالة لتقريب ذهنية المعتكف و قلبه إلى الله، و الانقطاع عن الضجيج و الهوامش الدارجة في المجتمع و الحياة.
و اعتبر قائد الثورة الإسلامية في هذا اللقاء التشوّق العام و الإقبال المحيّر على سنة الاعتكاف الحسنة من جملة البركات الإلهية و من مظاهر اقتدار الثورة الإسلامية في مجال تكريس و مأسسة الأمور مؤكداً: القائمون على هذه السنة النبوية يجب عليهم و ببرمجة واعية ذكية و بتشخيص المخاطر و الآفات، توفير الأرضية لاقتراب ذهنية المعتكف و قلبه إلى الله و طهارة الروح أكثر فأكثر.
و وصف آية الله العظمى السيد الخامنئي عبادة الاعتكاف بأنها طلب رياضة بتشوق و رغبة من أجل رفع المستوى المعنوي مردفاً: العشق المتعالي على الوصف الذي يبديه الشباب نحو الاعتكاف بعد انتصار الثورة الإسلامية، و الذي يمكن مشاهدته اليوم في المساجد و الجامعات في مختلف أرجاء البلاد يجب أن يُعرف قدره كفرصة ثمينة.
و أوضح سماحته أن فرصة الاعتكاف يجب أن تختص بالعبادة و التوجّه إلى الله تعالى أكثر، مضيفاً: التعلم و تجريب المعاشرة الإسلامية و التواصل بصداقة و أخوّة مع المعتكفين و كذلك تعليم و تعلم المعارف الدينية من جملة فرص هذه المراسم المنوّرة.
و أكد قائد الثورة الإسلامية على البرمجة الواعية و تشخيص الآفات بما يتناسب مع روح الاعتكاف و معناه ملفتاً: في عمليات البرمجة و التخطيط يجب أن تُولى الأصالة لتقريب ذهنية المعتكف و قلبه إلى الله، و الانقطاع عن الضجيج و الهوامش الدارجة في المجتمع و الحياة.